أمـــس بـــين الإعــــــراب والبنـــاء دراســــــة لغويـــة تقابليـــة بـــين العربيــــــة والإنجليزيــــــة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية البنات الازهرية بطيبة الجديدة

المستخلص

المقدمــــــــــــــــــة
   نحمدک اللهم أنت الفاعل المختار لکل مفعول من الکائنات والآثار ونشکرک على مزيد نعمک ومضاعف جودک ونصلى ونسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم مصدر الفضائل وعلى آله ومن نحا نحوه من الأوائل والآخرين   
أمـــــــــــــا بعـــــــــــــد...

·          فإذا کانت اللغة هي الوسيلة المثلى للتعبير عن شعور الانسان وفکره وتحقيق التفاهم بين الأفراد والجماعات وتوثيق الصلة بين ماضى البشر وحاضرها ومستقبلها وإذا کانت لغتنا العربية قد اختارها الله سبحانه وتعالى لتکون لغة القران الکريم فنالت أعظم تشريف وتکريم فإن ذلک له قيمة سامية مجيدة ويجعلنا نعتز بلغتنا  وسبب اختيارى لهذا البحث أن أمس لها خصوصية فإذا عرفت نکرت وإذا نکرت عرفت کما هو الحال فى سحر مما حدا بى أن استخدم القوانين التحويلية تلک التى أشار إليها فيلمور ليجعل من المعرفة نکرة , ومن النکرة معرفة لأنها ترکيبات قابلية للتحليل.

   وهذا وقد قسمت هذا البحث على أربعة مباحث يسبقها مقدمة وتمهيد.

·     أما التمهيد فقد تناولت فيه مفهوم أمس لغة واصطلاحاً.
·     أما المبحث الأول فقد تناولت فيه أمس المعربة إعراب مالا ينصرف وذلک إذا نکرت أو عرفت بأل أو أضيفت أو صغرت أو جمعت جمغ تکسير.

أما المبحث الثانى فقد تناولت فيه أل الزائدة فى الأمس بالدراسة والتحليل. وقد تبين لى أن الألف واللام فيها زائدة مثل زيادتها فى بنات الأوبر وفى الحميد وفى أم العمرو وفى طبت النفس.

·     أما المبحث الثالث فقد تناولت فيه أمس المبنية مبينا علة بنائها ومفرقا بين أمس المعرف بأل وبين أمس النکرة حيث إن النکرة أصل المعرفة مما أطلق عليه النحاة المحدثون بالفصائل النحوية.
·          أما المبحث الرابع فقد تناولت فيه اللغات الواردة فى أمس حيث بينت وحددت القبائل التى نطقت بها معربة ,وتلک التى نطقت بها مبنية مبينا آراء النحاة فى استباط حکمها.
·          أما المنهج الذى اتبعته فى هذا البحث فهو المنهج الوصفى بالإضافة الى المنهج التقابلى.

والله أسأل أن يعلمنا ما ينفعنا انه سميع عليم.

عنوان المقالة [English]

Yesterday between expression and construction Comparative language study Between Arabic and English.

المؤلف [English]

  • Magdy Ibrahim Mohamed Ibrahim
Al - Azhar Girls College in Tiba
المستخلص [English]

Introduction
     We thank you God, you are the chosen actor for all the objects and effects. We thank you for your more grace and the multiplication of your goodness and prayer. We give our master Muhammad peace be upon him the source of the virtues and his family,
After  that...
   If the language is the best way to express the human feeling and intellect and achieve understanding between individuals and groups and to strengthen the link between the past, present and future of mankind and if our Arabic language was chosen by God to be the language of the Koran and received the greatest honor, it has a glorious value and make us proud of our language.
The reason for my choice for this research is that our language has a specificity, it can be definite or indefinite, as in the case of dawn, which led me to use the transformative laws that Fillmore referred to make knowledge null.
This research has been divided into four sections preceded by an introduction and a prelude.
• The preface to address the concept of yesterday language and terminology.
• The first section dealt with yesterday MOARABA, or added  JAMA Taksir. • The second section dealt with the AL ALZAEDA in yesterday's analysis. It has been shown to me that the ALAF and LAAM are excessive, such as the increase in BANAT ALOBER , ALHAMID ,OM ALOMER and  DABT ALNAFS.
 
• The Third topic dealt with yesterday MABNEA, as the negation of the origin of knowledge of what he called the modern grammar.
 
• The fourth topic dealt with the languages ​​mentioned yesterday, where they identified and identified the tribes in which the word was spoken.
 
• The approach followed in this research is the descriptive approach, as well as the corresponding approach.
 
And God ask to teach us what serves us.